لايزال نحو 20 لاجئاً سورياً مضربين عن الطعام لليوم الثالث على التوالي، وذلك على خلفية احتجازهم من قبل السلطات الجزائرية تمهيداً لترحيلهم إلى صحراء النيجر.

ويقبع اللاجئون الآن في سجن مستغانم بدولة الجزائر وسط ظروف إنسائية صعبة، حيث يسمح لهم باستخدام الهاتف لمدة 5 دقائق خلال اليوم.

ووفقاً لمصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن اللاجئين السوريين، هم 14 من عين العرب (كوباني)، والبقية من درعا ودمشق.