أفادت المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن مسلحين مجهولين عمدوا إلى اغتيال مساعد بـ “شعبة العسكرية” بعد استهدافه بالرصاص في بلدة الزعفرانة بريف حمص الشمالي.
وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن المساعد الذي جرى اغتياله أجرى “تسوية” وانضم لصفوف النظام عقب سيطرة النظام على المنطقة في عام 2018.
وفي 27 أبريل/نيسان المنصرم، عثر أهالي ريف حمص الشمالي، على جثتين مجهولتي الهوية، بالأراضي الزراعية في قرية جورة الزعقة التابعة للرستن شمالي محافظة حمص، حيث كانتا مقيدتان وعليهما آثار طلقات نارية في الرأس.