فيما يلي أهم ما صرح به الرؤساء الثلاثة في القمة الثلاثية التي عقدت اليوم الثلاثاء في العاصمة الإيرانية طهران.
أهم ما صرح به الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقب اللقاء بنظيريه الإيراني و التركي في قمة طهران :
- بفضل التعاون بين إيران و تركيا وروسيا قل العنف في سوريا
- لدينا عبر هذه القمة فرصة إجراء حوار فعال يضمن استقرار سوريا
- بعد هذا المؤتمر ستكون لدينا خطوات لحوار سياسي سوري يتيح لسوريا تحديد مستقبلها دون تدخل خارجي.
- سنواصل محاربة داعش في سوريا
- لدينا قلق ومخاوف من انتشار الجرائم والارهاب في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية.
- نعتقد أن المفاوضات بيننا سوف تكون إيجابية ليس بخصوص سوريا فقط بل بخصوص ملفات أخرى أيضاً.
وأهم ما جاء في حديث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال القمة : - سنواصل لقاءاتنا ضمن مسار أستانا بشكل منتظم بما يسمح بحل الأزمة السورية.
- يجب القيام بمواجهة التنظيمات الإرهابية وإخراجها من سوريا دون القيام بأي تنازل في ذلك.
- نركز على خطوات واضحة وملموسة للتقدم على صعيد الحل السياسي في سوريا وصياغة دستور جديد.
- علينا تقديم الدعم الكامل لتسريع الحل السياسي للأزمة السورية.
*رغم اجتماعاتنا المتلاحقة لم نصل بعد إلى أي حلول سياسية في ما يتعلق بالوضع السوري.
*الهدوء الحالي في إدلب نتيجة لعملنا في مسار أستانا ونسعى لتقديم الدعم الإنساني لأربعة ملايين لاجئ هناك. - نتفهم القلق من وجود بعض الأطراف في إدلب ولكننا نواصل السعي لإيجاد حلول جذرية هناك.
- يجب عدم إلقاء أعباء الدعم الإنساني بشأن اللاجئين والنازحين السوريين على تركيا وحدها.
- نواصل تقديم الدعم الإنساني للاجئين السوريين داخل تركيا أو النازحين على حدودنا.
- نصف مليون لاجئ سوري تمكنوا من العودة مجدداً إلى بلادهم ومتأكدون من رغبة السوريين في الرجوع.
- نرحب بدعوة الرئيس الروسي بانعقاد الاجتماع القادم في موسكو.
وأخيراً جاء في حديث الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي خلال القمة : - نعتقد أن مسار أستانا هو إطار ناجح لحل سلمي في سوريا.
- نؤكد ضرورة تنفيذ الإتفاقات السابقة بين دول مسار أستانا بشأن سوريا.
- الضغوطات والعقوبات الإقتصادية جعلت الوضع أكثر صعوبة في سوريا وهي تهدف لتحقيق أهداف سياسية.
- المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية حل أزمة اللاجئين السوريين وسندعم إي مبادرة.
- ندين العدوان الإسرائيلي على المنشآت السورية وممارسات الكيان الصهيوني يزعزع الإستقرار العالمي.
- نطالب بمكافحة كافة التنظيمات الإرهابية في سوريا.
- انتشار الجيش السوري على الحدود يضمن حماية البلاد.